لماذا لم تعد تُباعد بينى و بين الصلاة ؟!!
لماذا لم تعد تُزين الخطايا فى عينى ؟!!
لماذا لم تعد تأتينى بالأفكار النجسة ؟!!
ربما لأنى لم أعد أقاومك و أقاوم أفكارك الخبيثة
نعم... لأنى أستسلمت لك
أدخلت الخطية فى حياتى و تركتنى معها
تركت الخطية الصغيرة البريئة فى عينى تتلاعب بى... فكبرت و توحشت فابتلعتنى
ظننت لوهلة أننى أقوى من هذه الخطية الصغيرة و أننى قادر أن أتغلب عليها وقتما أشاء
كبرت نفسى فى عينى و رأيت فى نفسى قامة روحية عالية
كنت حكيما فى عينى نفسى ( أم 5:3, 7)
لم أعد أطلب معونة و إرشاد إلهى
لم أعد أطلب صلاة من حولى
صرت مرشدا لكثيرين و أنا عاجز عن إرشاد نفسى
أدركت أننى سقطت يو أن ازادت المسافة بين ركبتى و الأرض
نسيت أو تناسيت أن " قوتى فى الضعف تكمل "
و نسيت حديثك - أيها الشيطان - إلى الله... قائلا له
( أترك لى الأقوياء , فإنى كفيل بهم. أما الضعفاء فإذ يشعرون بضعفهم , يطلبون القوة منك , فتعطيهم... فلا أقدر عليهم )
سامحنى يا ربــــــــــــــــى
الآن أدركت أنك معينى , منك أستمد القوة
فأنت قلت " بدونى لن تستطيعوا أن تعملوا شيئا "
و لكن عنادى كان أقوى منى , أردت أن أجرب ... فسامحنى يا إلهى
و أحيانا يا ربى " الإرادة حاضرة عندى. و لكن أن أفعل الحسنى, فلست أجد. لأنى لست أفعل الصالح الذى أريده, إياه أفعل " ( رو7 )
إذن أعمل فى يارب لكى أريد
أليس الرسول يقول " الله هو العامل فيكم أن تريدوا و أن تعملوا لأجل المسرة " ( فى 2 )
لماذا لم تعد تُزين الخطايا فى عينى ؟!!
لماذا لم تعد تأتينى بالأفكار النجسة ؟!!
ربما لأنى لم أعد أقاومك و أقاوم أفكارك الخبيثة
نعم... لأنى أستسلمت لك
أدخلت الخطية فى حياتى و تركتنى معها
تركت الخطية الصغيرة البريئة فى عينى تتلاعب بى... فكبرت و توحشت فابتلعتنى
ظننت لوهلة أننى أقوى من هذه الخطية الصغيرة و أننى قادر أن أتغلب عليها وقتما أشاء
كبرت نفسى فى عينى و رأيت فى نفسى قامة روحية عالية
كنت حكيما فى عينى نفسى ( أم 5:3, 7)
لم أعد أطلب معونة و إرشاد إلهى
لم أعد أطلب صلاة من حولى
صرت مرشدا لكثيرين و أنا عاجز عن إرشاد نفسى
أدركت أننى سقطت يو أن ازادت المسافة بين ركبتى و الأرض
نسيت أو تناسيت أن " قوتى فى الضعف تكمل "
و نسيت حديثك - أيها الشيطان - إلى الله... قائلا له
( أترك لى الأقوياء , فإنى كفيل بهم. أما الضعفاء فإذ يشعرون بضعفهم , يطلبون القوة منك , فتعطيهم... فلا أقدر عليهم )
سامحنى يا ربــــــــــــــــى
الآن أدركت أنك معينى , منك أستمد القوة
فأنت قلت " بدونى لن تستطيعوا أن تعملوا شيئا "
و لكن عنادى كان أقوى منى , أردت أن أجرب ... فسامحنى يا إلهى
و أحيانا يا ربى " الإرادة حاضرة عندى. و لكن أن أفعل الحسنى, فلست أجد. لأنى لست أفعل الصالح الذى أريده, إياه أفعل " ( رو7 )
إذن أعمل فى يارب لكى أريد
أليس الرسول يقول " الله هو العامل فيكم أن تريدوا و أن تعملوا لأجل المسرة " ( فى 2 )