+ قال مار اقليمس :
" من لا يجد في نفسه خوف الله فليعلم أن نفسه ميتة " .
+ قال أنبا مكسيموس :
" الخوف الالهي هو غاية اهتمام الانسان بألا يقع في عقوبة الآخرة بسبب خطاياه "
+ قال مار افرام :
" أن شئت ألا تخطيء ، احفظ مخافة الله " .
+ من قول بعض الشيوخ :
" في كل شيء تصنعه ، اعلم ان الله ينظر دائما ، لتكون مخافته فيك .
+ من أقوال أنبا يعقوب :
" مثل المصباح الذي ينير البيت المظلم ، كذلك خوف الله اذا دخل في قلب الانسان ، فأنه يضيئه ويعلمه جميع الوصايا "
+ قال القديس باسيليوس :
" كما أن الجسديين لا يقدرون أن يغضبوا بحضرة الملك ، كذلك الذين يتدبرون بالروحانية يمنعهم من الغضب الخوف من الله الملك المعقول الناظر اليهم دائما "
+ قال شيخ لتلميذه :
" ويح لنا يا أبني فاننا لا نخاف من الله حتي ولو مثلما نخاف من كلب " فقال له تلميذه : " لا تقل هكذا يا أبي ، والا فأنت تجدف علي الله " . فقال له الشيخ : " أأجدف ؟ ! " أني سوف أبين لك بهذه الحقيقة وهي : ربما أنا مضيت ليلا الي موضع لأسرق ، فكنت اذا أبين له بهذه الحقيقة وهي : ربما أنا مضيت ليلا الي موضع لأسرق ، فكنت اذا سمعت صوت الكلاب ، أخرج لساعتي فزعا منها ، فالخطأ الذي لا يرذني عنه خوف الله ، ردني عنه خوف الكلاب " .
+ سأل أخ أنبا بيمن :
" ماذا أصنع لأن نفسي قاسية ، ولا تخاف الله ؟ " قال له الشيخ : اذهب وأجلس مع انسان يخاف الله ، وهو يعلمك خوف الله " .
+ سأل الأخوة الأب سلوانس :
عند موته قائلين : " أية سيرة صنعتها أيها الأب حتي أقتنيت هذه الحكمة ؟ " فأجاب : " لم أترك قط في قلبي ذكر يسخط الله " .
+ قال دياراخس :
" لا يقدر انسان أن يقتني خوف الله الا اذا أحب خصالا وأبغض خصالا أخري ، وذلك أن أراد أن يكون راهبا حقا " ، قالوا له : " وما هي الخصال التي تحب ؟ " قال : " هي الشجاعة في غلبة الأهواء المظلمة ، المحبة ، العفة ، العلم ، الاتضاع ، المسكنة ، الرحمة ، حسن الحديث ولينه ، الصبر ، السهر ، التعب ، الطاعة ، وما اشبه ذلك مما يرضي الله ، فمن كانت له هذه الخصال رجوت له الخلاص " فقالوا : " وما هي الخصال التي تبغض ؟ " قال : الشره ، العشق ، الحقد ، اللجاجة ، الرياء ، الكذب ، النميمة ، الحسد ، الشر ، العجز ، الضجر ، التواني ، الغفلة ، البذخ ، التيه ، التعظم ، العجب ، الصلف ، وما أشبه ذلك " .
" من لا يجد في نفسه خوف الله فليعلم أن نفسه ميتة " .
+ قال أنبا مكسيموس :
" الخوف الالهي هو غاية اهتمام الانسان بألا يقع في عقوبة الآخرة بسبب خطاياه "
+ قال مار افرام :
" أن شئت ألا تخطيء ، احفظ مخافة الله " .
+ من قول بعض الشيوخ :
" في كل شيء تصنعه ، اعلم ان الله ينظر دائما ، لتكون مخافته فيك .
+ من أقوال أنبا يعقوب :
" مثل المصباح الذي ينير البيت المظلم ، كذلك خوف الله اذا دخل في قلب الانسان ، فأنه يضيئه ويعلمه جميع الوصايا "
+ قال القديس باسيليوس :
" كما أن الجسديين لا يقدرون أن يغضبوا بحضرة الملك ، كذلك الذين يتدبرون بالروحانية يمنعهم من الغضب الخوف من الله الملك المعقول الناظر اليهم دائما "
+ قال شيخ لتلميذه :
" ويح لنا يا أبني فاننا لا نخاف من الله حتي ولو مثلما نخاف من كلب " فقال له تلميذه : " لا تقل هكذا يا أبي ، والا فأنت تجدف علي الله " . فقال له الشيخ : " أأجدف ؟ ! " أني سوف أبين لك بهذه الحقيقة وهي : ربما أنا مضيت ليلا الي موضع لأسرق ، فكنت اذا أبين له بهذه الحقيقة وهي : ربما أنا مضيت ليلا الي موضع لأسرق ، فكنت اذا سمعت صوت الكلاب ، أخرج لساعتي فزعا منها ، فالخطأ الذي لا يرذني عنه خوف الله ، ردني عنه خوف الكلاب " .
+ سأل أخ أنبا بيمن :
" ماذا أصنع لأن نفسي قاسية ، ولا تخاف الله ؟ " قال له الشيخ : اذهب وأجلس مع انسان يخاف الله ، وهو يعلمك خوف الله " .
+ سأل الأخوة الأب سلوانس :
عند موته قائلين : " أية سيرة صنعتها أيها الأب حتي أقتنيت هذه الحكمة ؟ " فأجاب : " لم أترك قط في قلبي ذكر يسخط الله " .
+ قال دياراخس :
" لا يقدر انسان أن يقتني خوف الله الا اذا أحب خصالا وأبغض خصالا أخري ، وذلك أن أراد أن يكون راهبا حقا " ، قالوا له : " وما هي الخصال التي تحب ؟ " قال : " هي الشجاعة في غلبة الأهواء المظلمة ، المحبة ، العفة ، العلم ، الاتضاع ، المسكنة ، الرحمة ، حسن الحديث ولينه ، الصبر ، السهر ، التعب ، الطاعة ، وما اشبه ذلك مما يرضي الله ، فمن كانت له هذه الخصال رجوت له الخلاص " فقالوا : " وما هي الخصال التي تبغض ؟ " قال : الشره ، العشق ، الحقد ، اللجاجة ، الرياء ، الكذب ، النميمة ، الحسد ، الشر ، العجز ، الضجر ، التواني ، الغفلة ، البذخ ، التيه ، التعظم ، العجب ، الصلف ، وما أشبه ذلك " .